المصريون يقترعون في اليوم الأخير لانتخابات «الشيوخ»
الشرع لمسؤول بريطاني: منفتحون على أي مبادرة لاستقرار المنطقة
مسؤول سوري للعربية: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار وماهر الأسد
الشيخ الخطيب: لن نسلّم رقابنا للسفاحين .. وسلاح المقاومة خطٌ أحمر
حزب الله يزور باسيل.. ودعوة لتماسك الموقف اللبناني
العراق يوافق على حزمة دعم للبنان بعد زيارة وزير العمل اللبناني
بلدية أثينا لسفير إسرائيل: لا نقبل دروساً في الديموقراطية من قتلة المدنيين
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية الإسرائيلية بحق المسجد الأقصى
وزير خارجية مصر: ننسق عربياً لوضع نظام أمني إقليمي
600 من كبار المسؤولين الإسرائيليين السابقين يطلبون من ترمب إجبار نتنياهو على إنهاء الحرب
لبنان بين العزلة والبلطجة: دولة بلا قرار… ومجلس بلا سيادة
في خضم الانهيار المؤسساتي المتسارع، يعيش لبنان اليوم أزمة وجود لا أزمة حكم فحسب. دولة مفككة، مجلس نيابي مشلول، نظام سياسي رهينة سلاح غير شرعي، وتخاذل داخلي بلغ حدّ التخلي عن أي مسؤولية وطنية في لحظة إقليمية هي الأخطر...المزيد


بيروت طقس

سلاح حزب الله: الحكومة تناقش والقرار مرفوض… من يملك اليد العليا؟
بينما تتجه أنظار الداخل والخارج نحو الجلسة المرتقبة لمجلس الوزراء اللبناني، يحتدم الجدل السياسي والشعبي حول مسألة نزع سلاح “حزب الله” — الجدل الأشد حساسية في الجمهورية منذ اتفاق الطائف. الهدف الظاهر للجلسة: تحديد...المزيد

السياق السياسي والأمني الحالي (تموز 2025): التهديدات الأميركية – الإسرائيلية
هناك تصعيد واضح في اللهجة الأميركية والإسرائيلية تجاه سلاح حزب الله، وسط ضغوط متزايدة لسحبه أو الحد من نفوذه العسكري في الجنوب. هذا يهدد بانفجار أمني أو حتى تدخل خارجي، ما قد يطيح بأي أجندة انتخابية طبيعية.   <span...المزيد

تصعيد خطير في الخطاب السياسي والإعلامي الصادر عن أركان حزب الله
يشهد المشهد اللبناني تصعيداً خطيراً في الخطاب السياسي والإعلامي الصادر عن أركان حزب الله تجاه الأطراف المطالبة بضرورة وضع حدّ لحالة السلاح غير الشرعي خارج إطار الدولة. في الوقت نفسه، يرفع الحزب من مستوى تحديه الصريح...المزيد












قالت الصحف > الديار: جلسة حكومية مضبوطة: لا «ثلاثاء عظيم» اليوم
الديار: جلسة حكومية مضبوطة: لا «ثلاثاء عظيم» اليوم

 كتبت صحيفة “الديار”: في الذكرى الخامسة لجريمة تفجير المرفأ ومعه العاصمة بيروت، لم يتغير المشهد،اهالي الشهداء والجرحى على انقساماتهم، العدالة غائبة، التسييس حاضر، المراوحة سيدة الموقف، والوعود الرسمية تتكررعاما بعد عام بدعم التحقيقات وعدم التدخل، لكن لا شيء ملموسا على ارض الواقع، فيما بات موعد صدور القرار الظني في «علم الغيب» لارتباطه بسلسلة من التعقيدات القانونية والسياسية التي تضع الحقيقة في «مهب الريح». في هذا الوقت، تتجه الانظار اليوم الى جلسة الحكومة التي تجمع مصادر حكومية على عدم اعتبار ان ما قبلها ليس كما بعدها، اي اننا لسنا امام «ثلاثاء عظيم»، لان الاتفاق المبدئي الذي سيتبلور بصيغته النهائية اليوم، سيطلق عجلة النقاش تحت سقف البيان الوزراي وخطاب القسم، دون الاقتراب من محظور وضع جداول زمنية او آلية تنفيذية لم تنضج ظروفها بعد، خصوصا ان «الثنائي» يصر على عدم قلب الاولويات الوطنية، وعدم البحث في ملف السلاح الا ضمن سياق حماية قوة لبنان، على ان يتم ذلك عقب تنفيذ قوات الاحتلال اتفاق وقف النار.

في المقابل لا يبدو رئيس الجمهورية جوزاف عون بعيدا عن مراعاة حساسية الموقف كي لا ينقل الازمة الى الداخل، وسيعمل على عدم تفخيخ مجلس الوزراء اليوم. وهو امر بحثه مع رئيس الحكومة نواف سلام في لقاء عقد بعيدا عن الاضواء في بعبدا حيث تم البحث بمجريات الجلسة على نحو تفصيلي وصل الى حد اختيار المفردات التي سيتم استخدامها في اي بيان مفترض، فيما تبقى مسألة احالة الالية التنفيذية الى المجلس الاعلى للدفاع غير محسومة حتى مساء امس، ويستمر التواصل مع رئيس مجلس النواب نبيه بري ضمن اجواء ايجابية وقد يكون احد المخارج تاجيل النقاش الى جلسة اخرى لاهمية وحساسية الموضوع، خصوصا ان حضور قائد الجيش رودولف هيكل مهم للغاية، وهو لن يكون حاضرا اليوم. اما «القوات اللبنانية» و«الكتائب»وعلى الرغم من التصعيد الاعلامي والسياسي، فهما يدركان جيدا ان جلسة اليوم لن تكون حاسمة، وبدء النقاش مسألة اساسية، ولهذا فان انسحاب الوزراء من الحكومة غير وارد، اقله الان، خصوصا وزراء «القوات» التي تعتبر انه من المبكر استخدام هذه «الورقة» المفيدة جدا قبيل الانتخابات النيابية.

ماذا عن الضغط الخارجي؟

في هذا الوقت، لم تنقطع الاتصالات الدبلوماسية مع «بعبدا» و«السراي» وفهم في هذا السياق، ان الولايات المتحدة الاميركية التي تواصل حملة ضغوطها، لا تعتبر ان الحكومة تقف اليوم على «مفترق طريق»، لعلمها بتعقيدات المشهد الداخلي والخارجي، لكنها تبدو راضية على مسار رفع سقف الضغوط على حزب الله ووضع السلاح على «طاولة» النقاش، باعتباره المشكلة التي تعيق التقدم في البلاد. ولا تبدو السعودية التي تعتبر نفسها في «سباق مع الوقت» وتريد استغلال الوضع الاقليمي الراهن للتخلص من سلاح حزب الله ونفوذه في الداخل اللبناني، لا تبدو متفائلة كثيرا من نتائج جلسة الحكومة اليوم، لكنها تريدها منصة انطلاق لعملية ضغط اكبر تضع حزب الله في موقف دفاعي، و«عينها» على الانتخابات النيابية المقبلة حيث الرهان كبيرا على كسر «الثنائية الشيعية» داخل مجلس النواب.

حرب لا حرب؟

في هذا الوقت، لا احد في «اسرائيل» يتحدث عن حرب مع لبنان، وما يجمع عليه السياسيون في المعارضة والموالاة، وكذلك في الاجهزة الامنية، ان النموذج اللبناني يعد الأنجح حتى الان في جميع الحروب التي خاضتها حكومة نتانياهو ولم تنته بنصر حاسم. ووفق مصادر سياسية بارزة، قد تعمد «اسرائيل» الى مواكبة الضغوط الداخلية بتصعيد اعتداءاتها وتوسيع نطاقها، دون ان تكون مضطرة لخوض حرب جديدة مع حزب الله، ويتم الدعوة الان الى تطبيق النموذج اللبناني في غزة. ووفق صحيفة «معاريف» اوضح المستوى الامني للمستوى السياسي تداعيات مواصلة القتال على الجيش، وقد شرحوا بأن امتداد المهمة يخلق نتائج غير جيدة للجيش الإسرائيلي. هناك قادة سرايا لم يجروا تدريباً منذ أنهوا دورة الضباط. لا يعرفون كيف يعدون ملف تدريب. ثمة تآكل هائل في الوحدات المتقدمة. وهناك جنود وقادة لا يعرفون إلا نوعاً واحداً من القتال – وهو غزة. ولهذا إحد الخيارات هو التموضع في بضع نقاط مشرفة. القوات تحاصر مدينة غزة والتجمعات السكانية، وتضرب حركة حماس من الجو، وتفرض حصاراً مشدداً، بما في ذلك إغلاق ما تحت الأرض.

حراك سياسي لـ«حزب الله»

وفي بداية تحرك سياسي سيشمل عددا من القيادات السياسية، استقبل الرئيس العماد ميشال عون في دارته في الرابية وفداً من حزب الله، ضم النائب علي فياض والنائب رائد برو، ومحمد الخنسا، وتمّ خلال اللقاء التشاور في الأوضاع الراهنة وعرض وجهات النظر حيال المستجدات لا سيما تطبيق مندرجات اتفاق وقف إطلاق النار، حيث تم التأكيد على أهمية التماسك الوطني والتوصل الى حلول تحقق الاستقرار الأمني والمصلحة الوطنية. بعد اللقاء، أكد فياض أن الزيارة شديدة الأهمية، تحديدًا في هذه المرحلة، للتشاور حول طبيعة الموقف تجاه استمرار العدوان على لبنان..وقال «موقفنا كان واضحًا، وأعدنا التأكيد عليه، وهو أنه لا يمكن الانتقال إلى البحث بأي شيء يخص السلاح، ما لم يلتزم العدو بالانسحاب وإيقاف الأعمال العدائية. وأشار إلى أن «البحث بجدول زمني أو القفز مباشرة إلى المطالبة بتسليم السلاح، قبل أن يقوم «الإسرائيلي» بما يجب أن يلتزم به أساسًا، يشكل نوعًا من الخلل الكبير الذي يحتاج إلى معالجة.

الاعتداءات الاسرائيلية

ميدانيا، استهدفت غارة اسرائيلية من مسيّرة، حي المسلخ القديم في أطراف الخيام الشرقية، أدّت الى استشهاد علي سليمان ابو عباس الذي نعاه حزب الله في وقت لاحق. كما أعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة، أن «غارة العدو الإسرائيلي على مدينة الخيام أدت في حصيلة محدثة إلى استشهاد جريح متأثرا بإصاباته البليغة، فيما ارتفع عدد الجرحى إلى أربعة. كما قصفت مدفعية العدو بعدد من القذائف المنطقة الواقعة بين بلدتي مارون الراس ويارون في قضاء بنت جبيل. كما أطلق الجيش الاسرائيلي قذائف مدفعية وصوتية باتجاه بلدتي راميا وعيتا الشعب. الى ذلك، عُثر على كاميرا تجسس «إسرائيلية» في بلدة عيترون. كما حلقت مسيّرة إسرائيليّة فوق مدينة بعلبك.

متى القرار الظني؟

وفي ملف جريمة المرفأ، لا تزال المواقف الرسمية المتضامنة مع الضحايا، والوعد بانصافهم، «حبرا على ورق» في ظل انقسامات واضحة تزيد من الشكوك حيال الوصول الى الحقيقة. وفي هذا السياق، تشير مصادر مطلعة الى ان القرار الظني قد يصدر خلال اسابيع او ربما اشهر، ولا شيء محسوما حتى الآن، لان المحقق العدلي القاضي طارق البيطار يقف امام ثلاث عثرات قانونية قد تؤخر اصدار اللائحة الاتهامية، اولا، لم يحصل بعد على اجوبة على 6 استنابات خارجية تاخرت لاسباب مجهولة، كذلك لعدم تعاون النيابية العامة في الفترة الماضية. ثانيا بحق القاضي 42 دعوى مخاصمة وبينها اتهامات باغتصاب السلطة، وعدم بت القضاء بهذه الاتهامات قد يعرقل مسيرة الدعوى امام المجلس العدلي، ولهذا يفضل البيطار ان يجري حسمها قبل صدور قراره. ثالثا، احالة القرار الى النيابة العامة قبل احالته الى القضاء المختص قد يتطلب وقتا طويلا لان مضبطة الاتهام كبيرة وتحتاج الى وقت طويل. وكذلك فان عديد المجلس العدلي لم يكتمل بعد.

نقاط مثيرة للجدل

و«الاستنسابية» تعد الثغرة الاخطر في التحقيقات، فالقاضي البيطار يواجه دعاوى من ذوي الشهداء أنفسهم، بسبب التأخير في الوصول إلى العدالة، وذلك على خلفية غياب وحدة المعايير. وعلى سبيل المثال لا الحصر، استُدعي رئيس حكومة سابق بينما تم تجاهل مَن سبقوه، كما استُدعي أول وزير أشغال، دون أن تطال التحقيقات الوزراء الذين خلفوه. وقد قدمت لجنة أهالي الضحايا وثائق تُثبت علم وزير العدل الأسبق أشرف ريفي بوجود شحنة النيترات، تتضمّن ثلاثة توقيعات على مراسلات ديبلوماسية، ومع ذلك لم يتم استدعاؤه. الأمر ذاته ينطبق على القاضي جاد معلوف الذي حجز على الباخرة، ولم يُستدعَ إلا بعد ضغط كبير من الأهالي. في السياق نفسه، تأخّر استدعاء مدير الجمارك ريمون خوري لأكثر من أربع سنوات، رغم تقديم وثائق تثبت مسؤوليته. أما جهاز الرقابة على السفن، الذي حجز الباخرة ومنعها من السفر، فلم يُستدعَ إطلاقًا، رغم سجن مدير الميناء محمد المولى، الذي أدّى واجبه. التحقيق في انفجار مرفأ بيروت لم يشمل حتى الآن جوانب أساسية تتعلق بالرقابة الدولية. فقد سمحت قوات اليونيفيل بدخول الباخرة، رغم تصنيف النيترات كمادة متفجرة، وبرّرت ذلك بأنها أبلغت مخابرات الجيش التي فتشت الحمولة واعتبرتها ..كما لم يُستدعَ أي من قادة الجيش المتعاقبين خلال فترة وجود النيترات، رغم توجيه إنذارات واضحة إليهم، وتقديم تقارير تؤكد خطر الشحنة.؟! فيما لا تزال كافة الدول «الصديقة» ترفض اعطاء لبنان صور الاقمار الاصطناعية عند وقوع الانفجار!.

انقسام بين الاهالي

وفي هذا السياق، لا يزال الانقسام بين اهالي الضحايا على حاله، وسجلت بالامس وقفتين منفصلتين في مكان الانفجار، وقد اكد رئيس تجمع اهالي شهداء وجرحى متضرري الانفجار ابراهيم حطيط امام تجمع لاهالي الضحايا في المرفأ، ان القاضي البيطار قال له في العام 2021 انه يعرف الحقيقة كاملة، وسأله لماذا لا تصدرها؟ ودعا الى عدم تسييس التحقيقات، مستغربا عدم استدعاء القاضي بيتر جرمانوس ووزير العدل اشرف ريفي… كما تحدى حطيط البيطار بان يصدر القرار الظني قبل نهاية العام، متهما اياه بالتاخير كي تتم الاستفادة منه في الانتخابات المقبلة.

«دقيقة صمت» وتكريم الشهداء

في المقابل، قام أهالي شهداء وضحايا انفجار 4 آب بمسيرة اخرى، وتجمع المشاركون في نقطتي انطلاق، الأولى في ساحة الشهداء، والثانية في مركز الإطفاء في الكرنتينا، وانطلقوا في المسيرة باتجاه تمثال المغترب قبالة موقع الانفجار، وحمل المشاركون صور الضحايا واللافتات المطالبة بالحقيقة والمحاسبة.وقرابة السادسة مساء، وصلت المسيرتان الى تمثال المغترب وموقع الاهراءات، حيث رفع علم لبناني ضخم، عليه تواقيع المئات المطالبة بالحقيقة والمحاسبة، إضافة الى صور الشهداء المرفوعة ، وكانت وقفة رمزية تكريمية لضحايا تفجير المرفأ في محيط تمثال المغترب وتلاوة أسماء الشهداء، وتزامن ذلك مع اطلاق السفن في تمام السادسة مساءً، صافراتها وارتفعت الرافعات قي مرفأ بيروت، في لحظة صمت، إجلالاً لأرواح شهداء الرابع من آب.وعند الساعة السادسة و7 دقائق، وقفت الحشود دقيقة صمت. والقت المحامية سيسيل روكز كلمة أشارت فيها إلى أن المحقق طارق البيطار تابع تحقيقاته والكل حضر ما عدا عويدات ونقول له تغيّبت عن الجلسات أنت وغازي زعيتر فأنتما فاران من العدالة و»ما أوقحك» مطالبة كل النواب والوزراء بعدم إيصال اشخاص مثلهم الى مراكز حساسة في الدولة.وأضافت روكز: «نقول للجميع التأخير في العدالة يوازي اللاعدالة ومشكور وزير الثقافة لحماية الاهراءات ونشكر وزير العدل والاعلام وكل الذين يعملون لهذه القضية.

مشاركة وزارية

وكان لافتا مع انطلاق مسيرة 4 آب، حضور وزاري لافت وكثيف، تقدمه وزراء: الاعلام المحامي بول مرقص، الطاقة جو الصدي، السياحة لورا الخازن لحود، الأشغال فايز رسامني، التكنولوجيا كمال شحاده، الشؤون الاجتماعية حنين السيد، العدل عادل نصار، الصحة ركان ناصر الدين، الاتصالات شارل الحاج، والثقافة غسان سلامة، الى شخصيات سياسية واجتماعية وناشطين من اجل العدالة.

التزام بالعدالة

وكان رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون اكد التزام الدولة اللبنانية بكشف الحقيقة وراء انفجار مرفأ بيروت وتحقيق العدالة، مشيداً بتضامن اللبنانيين في الاستجابة لتداعيات الكارثة. وشدد، في الذكرى الخامسة لجريمة تفجير المرفأ ، على أن «الدولة اللبنانية، بكل مؤسساتها، ملتزمة بكشف الحقيقة كاملة، مهما كانت المعوقات ومهما علت المناصب»، مضيفاً أن «العدالة لا تعرف الاستثناءات، والقانون يطال الجميع من دون تمييز، وعشية الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت، افتتح رئيس الحكومة نواف سلام أمس الاول، شارع ضحايا 4 آب قرب مدخل مرفأ بيروت. ومن هناك قال سلام «إرفعوا أيديكم عن القضاء»، مشددًا على أننا لن نساوم على العدالة وصدق من قال «الحقيقة أم العدالة».وجدد التأكيد على ألا أحد فوق المحاسبة، لافتًا إلى أننا سنسهّل كل ما يطلبه القضاء منا في سبيل التحقيق بالقضية.

شارك هذا اخبر
الثلاثاء ٠٥ - آب - ٢٠٢٥
إصابة 7 بحادث دهس في وسط إسرائيل
إصابة 7 بحادث دهس في وسط إسرائيل
التلفزيون الرسمي الإيراني: ارتفاع حصيلة الحرب مع إسرائيل في إيران إلى 1060 قتيلا
التلفزيون الرسمي الإيراني: ارتفاع حصيلة الحرب مع إسرائيل في إيران إلى 1060 قتيلا
ترامب: الشعب السوري عظيم ويقوده رجل قوي وطيب
ترامب: الشعب السوري عظيم ويقوده رجل قوي وطيب
قصف إسرائيلي مباغت يقتل 24 شخصا في “استراحة” على شاطئ غزة
قصف إسرائيلي مباغت يقتل 24 شخصا في “استراحة” على شاطئ غزة
مجلس الوزراء يكلّف الجيش بخطة لحصر السلاح… والقرار النهائي قبل نهاية الشهر
مجلس الوزراء يكلّف الجيش بخطة لحصر السلاح… والقرار النهائي قبل نهاية الشهر
الشيخ الخطيب: لن نسلّم رقابنا للسفاحين .. وسلاح المقاومة خطٌ أحمر
الشيخ الخطيب: لن نسلّم رقابنا للسفاحين .. وسلاح المقاومة خطٌ أحمر
قاسم: أي جدول زمني يعرض لينفذ تحت سقف العدوان الإسرائيلي لا يمكن أن نوافق عليه
قاسم: أي جدول زمني يعرض لينفذ تحت سقف العدوان الإسرائيلي لا يمكن أن نوافق عليه
المجلس المذهبي للدروز يحذّر من الفتنة.. السويداء منكوبة ونداء للوحدة والتضامن
المجلس المذهبي للدروز يحذّر من الفتنة.. السويداء منكوبة ونداء للوحدة والتضامن
الرئيس عون يوقّع مرسوم التشكيلات والمناقلات القضائية
الرئيس عون يوقّع مرسوم التشكيلات والمناقلات القضائية
خلية «حماس» و«الجماعة الإسلامية» أمام القضاء العسكري اللبناني
خلية «حماس» و«الجماعة الإسلامية» أمام القضاء العسكري اللبناني
وزير العدل بعد تسلمه التشكيلات القضائية: ابتعدنا عن المحاصصة وأثق بعمل مجلس القضاء الأعلى
وزير العدل بعد تسلمه التشكيلات القضائية: ابتعدنا عن المحاصصة وأثق بعمل مجلس القضاء الأعلى
بالأسماء… “القضاء الأعلى” يُقرّ مشروع التشكيلات القضائية
بالأسماء… “القضاء الأعلى” يُقرّ مشروع التشكيلات القضائية
السفارة البريطانية: فتح باب تقديم طلبات منح “تشيفنينغ” الجامعية للدراسات العليا في بريطانيا
السفارة البريطانية: فتح باب تقديم طلبات منح “تشيفنينغ” الجامعية للدراسات العليا في بريطانيا
إقفال رسمي في ذكرى انفجار مرفأ بيروت
إقفال رسمي في ذكرى انفجار مرفأ بيروت
طرابلس تستيقظ على كارثة… وفاة طفلين توأم جراء حريق داخل إحدى الشقق السكنية
طرابلس تستيقظ على كارثة… وفاة طفلين توأم جراء حريق داخل إحدى الشقق السكنية
الشؤون الاجتماعية: تحويل المساعدات الماليّة للمستفيدين من ” أمان” عن شهر تموز إبتداءً من الاثنين 28 تموز
الشؤون الاجتماعية: تحويل المساعدات الماليّة للمستفيدين من ” أمان” عن شهر تموز إبتداءً من الاثنين 28 تموز
المصريون يقترعون في اليوم الأخير لانتخابات «الشيوخ»
المصريون يقترعون في اليوم الأخير لانتخابات «الشيوخ»
نتنياهو يتجه لاحتلال غزة… والقرار بيد «الكابينت» الخميس
نتنياهو يتجه لاحتلال غزة… والقرار بيد «الكابينت» الخميس
الشرع لمسؤول بريطاني: منفتحون على أي مبادرة لاستقرار المنطقة
الشرع لمسؤول بريطاني: منفتحون على أي مبادرة لاستقرار المنطقة
مسؤول سوري للعربية: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار وماهر الأسد
مسؤول سوري للعربية: نتواصل مع الإنتربول لتسليم بشار وماهر الأسد
تقرير أممي يكشف شبكة تهريب بين الحوثيين و«القاعدة» و«الشباب» الصومالية..ضبط شحنة أسلحة في ميناء عدن
تقرير أممي يكشف شبكة تهريب بين الحوثيين و«القاعدة» و«الشباب» الصومالية..ضبط شحنة أسلحة في ميناء عدن
ولي العهد السعودي ورئيس مجلس الوزراء الكويتي يبحثان التعاون الثنائي
ولي العهد السعودي ورئيس مجلس الوزراء الكويتي يبحثان التعاون الثنائي
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية الإسرائيلية بحق المسجد الأقصى
السعودية تُدين الممارسات الاستفزازية الإسرائيلية بحق المسجد الأقصى
السعودية والعراق يوقعان برنامج تعاون في مجالات التشريعات
السعودية والعراق يوقعان برنامج تعاون في مجالات التشريعات
إدارة ترمب لفتح تحقيق مع مسؤولين من عهد أوباما
إدارة ترمب لفتح تحقيق مع مسؤولين من عهد أوباما
قبل انتهاء مهلة واشنطن لموسكو.. محادثة “مثمرة” بين ترامب وزيلينسكي
قبل انتهاء مهلة واشنطن لموسكو.. محادثة “مثمرة” بين ترامب وزيلينسكي
رسميا.. ​علي لاريجاني​ أمينا للمجلس الأعلى للأمن القومي في إيران
رسميا.. ​علي لاريجاني​ أمينا للمجلس الأعلى للأمن القومي في إيران
بلدية أثينا لسفير إسرائيل: لا نقبل دروساً في الديموقراطية من قتلة المدنيين
بلدية أثينا لسفير إسرائيل: لا نقبل دروساً في الديموقراطية من قتلة المدنيين
هل يرى الإسرائيليون في قبرص «أرض ميعاد» جديدة؟
هل يرى الإسرائيليون في قبرص «أرض ميعاد» جديدة؟
“ممر داوود” بين “النبوءة التوراتية” والشرق الأوسط الجديد
“ممر داوود” بين “النبوءة التوراتية” والشرق الأوسط الجديد
لبنان بين كماشتَي سلاح “حماس” وقرارات “فتح”
لبنان بين كماشتَي سلاح “حماس” وقرارات “فتح”
قاسم يفاوض برّاك «على طريقته» طلباً لضمانات أميركية بانسحاب إسرائيل
قاسم يفاوض برّاك «على طريقته» طلباً لضمانات أميركية بانسحاب إسرائيل
صندوق النقد: الاقتصاد السعودي قوي بفضل إصلاحات «رؤية 2030»
صندوق النقد: الاقتصاد السعودي قوي بفضل إصلاحات «رؤية 2030»
النرويج تراجع استثماراتها السيادية في إسرائيل
النرويج تراجع استثماراتها السيادية في إسرائيل
«الفيدرالي» يتحدى ترمب ويُبقي على الفائدة… والأنظار تتجه نحو سبتمبر
«الفيدرالي» يتحدى ترمب ويُبقي على الفائدة… والأنظار تتجه نحو سبتمبر
ترامب يفرض تعريفات جمركية 25 % على الواردات الهندية
ترامب يفرض تعريفات جمركية 25 % على الواردات الهندية
العراق يوافق على حزمة دعم للبنان بعد زيارة وزير العمل اللبناني
العراق يوافق على حزمة دعم للبنان بعد زيارة وزير العمل اللبناني
كنعان: أخذنا بمعظم ملاحظات صندوق النقد الدولي المرتبطة ​بإعادة هيكلة القطاع المصرفي
كنعان: أخذنا بمعظم ملاحظات صندوق النقد الدولي المرتبطة ​بإعادة هيكلة القطاع المصرفي
وزير المالية أصدر قرارًا يحدّد أحكام إعادة تقييم العقارات والأصول وسعر الصرف المعتمد من المصارف
وزير المالية أصدر قرارًا يحدّد أحكام إعادة تقييم العقارات والأصول وسعر الصرف المعتمد من المصارف
وزارة المالية حذرت المكلفين من التهرّب الضريبي وأكدت التشدد في فرض العقوبات الجزائية
وزارة المالية حذرت المكلفين من التهرّب الضريبي وأكدت التشدد في فرض العقوبات الجزائية
لبنانية في أرفع منصب قضائي في واشنطن.. من هي ‏جانين بيرو؟
لبنانية في أرفع منصب قضائي في واشنطن.. من هي ‏جانين بيرو؟
إضراب رقمي عن الطعام.. حملة مصرية لدعم غزة
إضراب رقمي عن الطعام.. حملة مصرية لدعم غزة
هوس “الترند”.. مراهقون يركبون فوق القطارات مخاطرين بحياتهم
هوس “الترند”.. مراهقون يركبون فوق القطارات مخاطرين بحياتهم
يُعد بين أقوى 10 زلازل مُسجّلة في العالم.. «تسونامي» زلزال روسيا يبلغ شواطئ هاواي
يُعد بين أقوى 10 زلازل مُسجّلة في العالم.. «تسونامي» زلزال روسيا يبلغ شواطئ هاواي
تعطل حركة الطيران الروسية بهجمات سيبرانية مؤيدة لأوكرانيا
تعطل حركة الطيران الروسية بهجمات سيبرانية مؤيدة لأوكرانيا
اكتشف أحدث روبوتات الذكاء الاصطناعي المساعدة
اكتشف أحدث روبوتات الذكاء الاصطناعي المساعدة
ثغرة تسرق بيانات الهاتف دون علم المستخدم
ثغرة تسرق بيانات الهاتف دون علم المستخدم
آبل تفتتح أكاديمية استجابة لضغوط بايدن
آبل تفتتح أكاديمية استجابة لضغوط بايدن
عمرو دياب يطرح كليب “خطفوني” بمشاركة ابنته جانا على ONE TV
عمرو دياب يطرح كليب “خطفوني” بمشاركة ابنته جانا على ONE TV
شارك في عشرات الأعمال الاجتماعية والكوميدية .. رحيل الفنان لطفي لبيب
شارك في عشرات الأعمال الاجتماعية والكوميدية .. رحيل الفنان لطفي لبيب
بيروت تبتهج بمتاحفها وسيّاحها.. وتتذكر زياد الرحباني
بيروت تبتهج بمتاحفها وسيّاحها.. وتتذكر زياد الرحباني
لبنان الشعبي والرسمي يودّع زياد الرحباني.. ورئيس الحكومة يقلده وسام الأرز الوطني
لبنان الشعبي والرسمي يودّع زياد الرحباني.. ورئيس الحكومة يقلده وسام الأرز الوطني
بـ10 أطعمة.. أعد تحفيز إنتاج الكولاجين في جسمك
بـ10 أطعمة.. أعد تحفيز إنتاج الكولاجين في جسمك
خبيرة تغذية تكشف أسوأ أنواع الفواكه لبدء يومك.. ما هي؟
خبيرة تغذية تكشف أسوأ أنواع الفواكه لبدء يومك.. ما هي؟
5 أخطاء عند تناول المكملات الغذائية قد تُلحق ضررًا بالكبد والكلى
5 أخطاء عند تناول المكملات الغذائية قد تُلحق ضررًا بالكبد والكلى
7 عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن
7 عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن
حيتان على الشاطئ بعد الزلزال… مشهد نادر بعد تسونامي كامتشاتكا!
حيتان على الشاطئ بعد الزلزال… مشهد نادر بعد تسونامي كامتشاتكا!
“الأم الحزينة” في مأتم زياد…دموع فيروز الغالية
“الأم الحزينة” في مأتم زياد…دموع فيروز الغالية
الشيخ مرهج شاهين على قيد الحياة: هكذا قاوَمَهم
الشيخ مرهج شاهين على قيد الحياة: هكذا قاوَمَهم
الرئيس عون يشارك في حفل “بيروت نبض الحياة”
الرئيس عون يشارك في حفل “بيروت نبض الحياة”
النهار: دعم واسع للقرار والاختبار يُستكمل اليوم… تفاعلات غاضبة لـ”الثنائي” لا تبلغ الاستقالة
النهار: دعم واسع للقرار والاختبار يُستكمل اليوم… تفاعلات غاضبة لـ”الثنائي” لا تبلغ الاستقالة
نداء الوطن: “حزب الله” يسحب اعترافه بالدولة: “سنتعامل مع القرار كأنه غير موجود”
نداء الوطن: “حزب الله” يسحب اعترافه بالدولة: “سنتعامل مع القرار كأنه غير موجود”
الأخبار: خيارات سياسية وشعبية في مواجهة الحكومة: هل يفكّك الجيش «لغم» الحكومة ويعيد الكرة إلى السلطة؟
الأخبار: خيارات سياسية وشعبية في مواجهة الحكومة: هل يفكّك الجيش «لغم» الحكومة ويعيد الكرة إلى السلطة؟
اللواء: مجلس الوزراء يجتمع اليوم مكتملاً تحت مظلة المصالح العليا والإستقرار
اللواء: مجلس الوزراء يجتمع اليوم مكتملاً تحت مظلة المصالح العليا والإستقرار
سلاح حزب الله: الحكومة تناقش والقرار مرفوض… من يملك اليد العليا؟
سلاح حزب الله: الحكومة تناقش والقرار مرفوض… من يملك اليد العليا؟
من الآخر.
من الآخر.
تحوير الحقائق في الخطاب اللبناني: من الفساد إلى الطائفية، ومن الكيدية إلى العداء الوطني
تحوير الحقائق في الخطاب اللبناني: من الفساد إلى الطائفية، ومن الكيدية إلى العداء الوطني
السياق السياسي والأمني الحالي (تموز 2025): التهديدات الأميركية – الإسرائيلية
السياق السياسي والأمني الحالي (تموز 2025): التهديدات الأميركية – الإسرائيلية